روابط سريعة

مخاوف التعافي الإقتصادي تدفع الأسهم الأوروبية اليوم لأدني مستوياتها منذ أسبوعين

البورصة الاوروبية

تراجعت سوق الأسهم الأوروبية اليوم الثلاثاء 6 يوليو من أعلى مستوياتها في أسبوعين، مرتدة عن ثلاث جلسات متتالية من المكاسب، مع تحول المستثمرين إلى السندات وسط مخاوف بشأن مخاطر على تعافي النمو الاقتصادي العالمي.

وأغلقت كل البورصات الرئيسية في أوروبا على خسائر بحوالي 1%، وسجل المؤشر فايننشال تايمز 100 البريطاني أسوا جلسة له في أسبوعين، مع هبوط عوائد السندات في أرجاء منطقة اليورو إلى أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع على الأقل.

وأظهر مسح نشر اليوم أن معنويات المستثمرين الألمان هبطت بأكثر من المتوقع في يوليو، لكنها ما زالت عند مستوى مرتفع جدا بينما أشارت بيانات منفصلة إلى أن طلبيات السلع المصنعة في ألمانيا سجلت في مايو أكبر هبوط منذ موجة الإغلاقات الأولى في 2020 مع تضررها من طلب ضعيف من دول خارج منطقة اليورو.

وأنهى المؤشر ستوكس 600 الأوروبي جلسة التداول منخفضا 0.5%

وجاءت أسهم شركات صناعة السيارات ومكوناتها في مقدمة الخاسرين مع هبوط مؤشرها 2.9%

وتؤثر مخاوف من اختناقات في سلسلة التوريد على المؤشر منذ أن سجل في أوائل يونيو أعلى مستوياته منذ 2015 .

وتراجعت أسهم شركات النفط والغاز الأوروبية 1.8% مع هبوط أسعار النفط بعدما سجلت أعلى مستوياتها في عدة سنوات وسط نزاع داخل مجموعة أوبك+.

ويترقب المستثمرون محضر أحدث اجتماع للسياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي الذي سينشر غدا الأربعاء بينما يبحثون عن إشارات بشأن ما إذا كان البنك المركزي الأميركي سيقلص برنامجه التحفيزي الضخم.

مخاوف حظر السفر لبريطانيا يعصف بالأسهم الأوروبية عند نهاية تعاملاتها
مخاوف حظر السفر لبريطانيا يعصف بالأسهم الأوروبية عند نهاية تعاملاتها

وأنهى المؤشر ستوكس 600 الأوروبي جلسة التداول منخفضا 0.5%

وجاءت أسهم شركات صناعة السيارات ومكوناتها في مقدمة الخاسرين مع هبوط مؤشرها 2.9%

وتؤثر مخاوف من اختناقات في سلسلة التوريد على المؤشر منذ أن سجل في أوائل يونيو أعلى مستوياته منذ 2015 .

وتراجعت الأسهم الأوروبية اليوم و أسهم شركات النفط والغاز الأوروبية 1.8% مع هبوط أسعار النفط بعدما سجلت أعلى مستوياتها في عدة سنوات وسط نزاع داخل مجموعة أوبك+.

ويترقب المستثمرون محضر أحدث اجتماع للسياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الاتحادي الذي سينشر غدا الأربعاء بينما يبحثون عن إشارات بشأن ما إذا كان البنك المركزي الأميركي سيقلص برنامجه التحفيزي الضخم.