بعد أن حققت عملات الأسواق الناشئة أفضل أداء فصلي خلال الربع الثاني من العام الحالي منذ 7 سنوات، يبدو أن متحور دلتا شديد العدوى يشكل مخاوف لأسواق العملات الناشئة و النامية.
الضغوط على البلدان المتأخرة في معدلات التطعيم – مثل جنوب أفريقيا وروسي، يبدو أنها تتزايد مع تشديد القيود التي قد تلجأ لها الدول للحد من انتشار السلالة الجديدة والتي ستنعكس على النشاط الاقتصادي.
ويعاني اقتصاد جنوب أفريقيا من أسوأ انكماش له منذ قرن، في حين أن قرار كولومبيا بتعليق خطة لزيادة الضرائب أدى إلى اتخاذ وكالة Fitch قرارا بخفض تصنيف البلاد والذي بدوره يبدد من فرص تشديد السياسة النقدية من قبل البنوك المركزية.
ويرى Bank of America ، إن معظم الأسواق الناشئة الرئيسية يجب أن تصل إلى تطعيم نصف سكانها بحلول نهاية العام لتفادي التأثير السلبي الذي قد ينعكس على البيانات الاقتصادية للأسواق.
الأسواق الرئيسية وأبرزها الولايات المتحدة خالفت عملتها الدولار الأميركي التوقعات السابقة قبيل بدء العام والتي كانت تشير إلى مسار هابط حيث استمر الدولار بتسجيله ارتفاعات تجاوزت 2% منذ بداية العام بدعم من تعافي الاقتصاد الأميركي والبيانات الإيجابية العديدة ولعل أبرزها استمرار الاقتصاد بإضافة وظائف في القطاع الخاص وتراجع طلبات إعانة البطالة الأسبوعية
بعد أن حققت عملات الأسواق الناشئة أفضل أداء فصلي خلال الربع الثاني من العام الحالي منذ 7 سنوات، يبدو أن متحور دلتا شديد العدوى يشكل مخاوف لأسواق العملات الناشئة و النامية.
الضغوط على البلدان المتأخرة في معدلات التطعيم – مثل جنوب أفريقيا وروسي، يبدو أنها تتزايد مع تشديد القيود التي قد تلجأ لها الدول للحد من انتشار السلالة الجديدة والتي ستنعكس على النشاط الاقتصادي.
ويعاني اقتصاد جنوب أفريقيا من أسوأ انكماش له منذ قرن، في حين أن قرار كولومبيا بتعليق خطة لزيادة الضرائب أدى إلى اتخاذ وكالة Fitch قرارا بخفض تصنيف البلاد والذي بدوره يبدد من فرص تشديد السياسة النقدية من قبل البنوك المركزية.
ويرى Bank of America ، إن معظم الأسواق الناشئة الرئيسية يجب أن تصل إلى تطعيم نصف سكانها بحلول نهاية العام لتفادي التأثير السلبي الذي قد ينعكس على البيانات الاقتصادية للأسواق.
الأسواق الرئيسية وأبرزها الولايات المتحدة خالفت عملتها الدولار الأميركي التوقعات السابقة قبيل بدء العام والتي كانت تشير إلى مسار هابط حيث استمر الدولار بتسجيله ارتفاعات تجاوزت 2% منذ بداية العام بدعم من تعافي الاقتصاد الأميركي والبيانات الإيجابية العديدة ولعل أبرزها استمرار الاقتصاد بإضافة وظائف في القطاع الخاص وتراجع طلبات إعانة البطالة الأسبوعية
