أدى تراجع لأسهم قطاع التكنولوجيا إلى هبوط وول ستريت عند الفتح اليوم الخميس بعدما أشار مجلس الاحتياطي الاتحادي إلى أنه قد يبدأ خفض تحفيزه في وقت مبكر عما هو متوقع، مما أدى لتزايد الضغوط على قطاع يُعتبر هشا أمام أسعار الفائدة المرتفعة.
ونزل المؤشر داو جونز الصناعي 19.3 نقطة، أو ما يعادل 0.06 بالمئة إلى 34014.38 نقطة. وفتح المؤشر ستاندرد أند بورز 500 منخفضا 3.3 نقطة أو ما يعادل 0.08 بالمئة إلى 4220.37 نقطة، بينما تراجع المؤشر ناسداك المجمع 40.6 نقطة أو ما يعادل 0.29 بالمئة إلى 13999.126 نقطة.
فى الوقت ذاته أغلقت الأسهم اليابانية منخفضة الخميس 17 يونيو إذ باع المستثمرون أسهم شركات التكنولوجيا وصناعة العقاقير عقب إغلاق ضعيف لوول ستريت بعد أن ألمح مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي إلى زيادات في أسعار الفائدة في وقت مبكر عما كان متوقعا، بينما تألق القطاع المالي مع صعود عوائد الخزانة الأميركية.
وأغلق المؤشر Nikkei منخفضا 0.93% إلى 29018.33 نقطة، بينما تراجع المؤشر Topix الأوسع نطاقا 0.62% إلى 1963.57 نقطة.
ونزلت جميع المؤشرات الرئيسية الثلاثة بوول ستريت الليلة الماضية بعد أن كشف الفدرالي الأميركي عن توقعه بأن أول زيادة لأسعار الفائدة بعد جائحة فيروس كورونا ستكون في 2023، في موعد أقرب بعام، بالنظر إلى تحسن الوضع الصحي في ظل توزيع اللقاحات المضادة للفيروس.
ونزل المؤشر داو جونز الصناعي 19.3 نقطة، أو ما يعادل 0.06 بالمئة إلى 34014.38 نقطة. وفتح المؤشر ستاندرد أند بورز 500 منخفضا 3.3 نقطة أو ما يعادل 0.08 بالمئة إلى 4220.37 نقطة، بينما تراجع المؤشر ناسداك المجمع 40.6 نقطة أو ما يعادل 0.29 بالمئة إلى 13999.126 نقطة.
فى الوقت ذاته أغلقت الأسهم اليابانية منخفضة الخميس 17 يونيو إذ باع المستثمرون أسهم شركات التكنولوجيا وصناعة العقاقير عقب إغلاق ضعيف لوول ستريت بعد أن ألمح مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي إلى زيادات في أسعار الفائدة في وقت مبكر عما كان متوقعا، بينما تألق القطاع المالي مع صعود عوائد الخزانة الأميركية.
وول ستريت، وأغلق المؤشر Nikkei منخفضا 0.93% إلى 29018.33 نقطة، بينما تراجع المؤشر Topix الأوسع نطاقا 0.62% إلى 1963.57 نقطة.
ونزلت جميع المؤشرات الرئيسية الثلاثة بوول ستريت الليلة الماضية بعد أن كشف الفدرالي الأميركي عن توقعه بأن أول زيادة لأسعار الفائدة بعد جائحة فيروس كورونا ستكون في 2023، في موعد أقرب بعام، بالنظر إلى تحسن الوضع الصحي في ظل توزيع اللقاحات المضادة للفيروس.