محمد حامد .. رمز المصداقية والثقة والأمان ..رجلاً قلما يجود به الزمان

على المستوى الشخصى .. أعتبره من الشخصيات التى تربط بأذهاننا من الزمن الجميل .. الذين كان يتحلون بفعل وعمل الخير ونكران الذات والمصداقية والشفافية والتعامل الراقى والإنسان بما تحمل الكلمة من معنى ومغزى .

فهو ممن أسعد بلقائهم .. وأتمنى أن تكون من شخصيته نسخاً كثيرة متكررة فى المجتمع المصرى ويا ليت أن يكون على نفس  طباعه وأخلاقياته  وصدق مشاعره وإجتهاده وتميزه فى عمله أكثر من 100 مليون مصرى.

الصديق العزيز والأخ الفاضل العزيز المحترم المهندس محمد حامد أو كما أحب أن أناديه بأسمه الذى أشتهر بين الناس ” ميشو “ https://www.facebook.com/mhz25 ..    https://mohamed-hamed.com فهو نموذج إنسانى راقى فى كل شيئ .. فى تعامله مع الآخر  .. ملتزم .. دؤوب .. هادئ .. يقدم لك الحلول لكافة المشاكل التى قد تواجهك فى إدارة المواقع الألكترونية بكل سلاسة وسهولة ويسر .. وإبتسامته التى دائماً تعلو وجهه تجعلك تشعر معه بالأمان والثقة.. مبدع .. مبتكر .. صبور ..مجتهد.. ناصح .. أمين .. صادق .. موهوب..  ملتزم .. ذكى .. لماح ..متزن ..نقى .. شفاف ..واضح .. صريح .. متفانى فى عمله .. يسارع فى عمل الخيرات لوجه الله تعالى.. صاحب إنجاز .. وبصمات واضحة .. وذو أيادى بيضاء .

“ميشو ” الجميل كما يحلو لى  أن أناديه .. عبر سنوات طويلة قاد فيها وأنشأ وأسس موقع المحروسة نيوز https://elmahrousanews.com/  ..فكان التصميم هو أحد السمات التى تميز بها الموقع ، وتناقلته المواقع الأخرى لتكراره .. وحسن إدارته الفنية والتقنية  جعلنا لا نفكر فى أى مشكلة قد تواجهننا .. ولما لا .. فلدينا إنسان كفء.. راقى .. متميز .. رائع ..حريص ومجتهد فى عمله .. لا يكل ولا يميل من فرط تساؤلاتنا الكثيرة .. متاح فى التواصل معه 48 ساعة فى الـ 24 ساعة.

أشهد الله بإننى لم أرى بين زملائى ممن يترأسون مواقع إلكترونية بمختلف أنشطتها مثل ” ميشو ” الذى أصبح بلغة  كورة القدم ” فى حتة تانية خالص ” وهو ما يجعل من يتعامل معه يرشحه للآخرين لكى ينعم بالخصال الحميدة والمعاملة الراقية .. والإستفادة من خدماته المتميزة ..الإجتهاد فى العمل .. والسهر على خدمة الآخرين .. وإتقاء الله فى كل خطواته .. هذا هو ميشو  الحكيم ” اللعيب ” المحترف .

بإختصار الكلام يا جماعة الخير .. أخى العزيز الغالى  المهندس محمد حامد ” ميشو ”  ” العالمى ” الذى أحبه فى الله ولله ولوجه الله ..رجل بما تحمله الكلمة .. تسعد به فى التعامل معه.. ونموذجاً  فريداً الزمان قلما نجده فى هذا الزمان الذى سادت فيه ويتصدر المشهد  ممن يجيدون  ” الفهلوة ” و ” المخادعون “.

نتمنى لسيادته  بأمر الله تعالى  مزيداً من التقدم والرقى والنجاح والتفوق والإزدهار والتوفيق فى كل خطواته لما يقدمه من خدمات جليلة فى عمله فى إنشاء  وإدارة وصيانة المواقع الألكترونية .. وفى جميع مناحى الحياة .. فهو بالفعل يستحق الكثير من الخير والنعيم من رب العباد ، إنك يا لله على كل شيئ قدير وإليه المصير .