قالت شركة البترول الوطنية النيجيرية امس الاثنين 31 مايو إن نيجيريا تدرس شراء حصة أسهم في مصفاة دانجوت اندستريز النفطية التي من المتوقع أن يبدأ تشغيلها في 2022 وخمسة مشاريع أخرى بطاقة تكريرية تزيد على 50 ألف برميل يوميا.
وأضافت الشركة أن هذا التحرك للعمل مع شركات خاصة يتماشى مع حماية أمن الطاقة للبلاد ولن يقوض خططا لإعادة تأهيل مصافيها النفطية المملوكة للدولة.
وأضافت شركة البترول الوطنية أنها “حددت ما لا يقل عن ستة مشاريع لتكرير النفط تعتزم السعي لتملك حصة أسهم فيها”، مضيفة أن خمسة منها في مرحلة التطوير.
ونيجيريا هي أكبر مصدًر للنفط في أفريقيا لكنها تستورد فعليا كل حاجاتها من الوقود بسبب تهالك مصافيها المملوكة للدولة وهو ما أثار اهتمام شركة النفط المملوكة للدولة بمشاريع للقطاع الخاص.
وفي مارس الماضي قالت شركة البترول الوطنية إنها تنفق ما يصل إلى 290 مليون دولار شهريا على دعم البنزين لحماية المستهلكين من التقلبات في السعر العالمي للنفط، وهو عبء لم يعد بمقدورها أن تحتمله.
قالت شركة البترول الوطنية النيجيرية امس الاثنين 31 مايو إن نيجيريا تدرس شراء حصة أسهم في مصفاة دانجوت اندستريز النفطية التي من المتوقع أن يبدأ تشغيلها في 2022 وخمسة مشاريع أخرى بطاقة تكريرية تزيد على 50 ألف برميل يوميا.
وأضافت الشركة أن هذا التحرك للعمل مع شركات خاصة يتماشى مع حماية أمن الطاقة للبلاد ولن يقوض خططا لإعادة تأهيل مصافيها النفطية المملوكة للدولة.
وأضافت شركة البترول الوطنية أنها “حددت ما لا يقل عن ستة مشاريع لتكرير النفط تعتزم السعي لتملك حصة أسهم فيها”، مضيفة أن خمسة منها في مرحلة التطوير.
ونيجيريا هي أكبر مصدًر للنفط في أفريقيا لكنها تستورد فعليا كل حاجاتها من الوقود بسبب تهالك مصافيها المملوكة للدولة وهو ما أثار اهتمام شركة النفط المملوكة للدولة بمشاريع للقطاع الخاص.
وفي مارس الماضي قالت شركة البترول الوطنية إنها تنفق ما يصل إلى 290 مليون دولار شهريا على دعم البنزين لحماية المستهلكين من التقلبات في السعر العالمي للنفط، وهو عبء لم يعد بمقدورها أن تحتمله.