اكد الدكتور احمد عبد الحكيم العضو المنتدب بمجموعة كيمت للتنمية العقارية والاستثماران العقار هو الملاذ الامن للادخار فى ظل ارتفاع معدلات التضخم وارتفاع الاسعار وعدم استقرار السوق لانه يحفظ قيمة الاموال ويحقق ارباح خيالية مقارنة بالاوعية الادخارية الاخرى التى شهدت تذبذبا كالذهب الذى واجه مضاربات كبيرة ادت الى ارتفاع اسعار الذهب بشكل كبيرثم انخفاضها حاليا والاستثمار فى الدولار والذى يعتبر ايضا غير أمن بعد ان وضعت الدولة قيود على استعمال الدولارواثبات مصدره والشهادات البنكية ذات العائد الثابت وهى لا تعتبر الحل الامثل لادخار الاموال نظرا لانخفاض قيمة الجنيه بشكل كبير
وقال الدكتور احمد عبد الحكيم فى تصريحات صحفية ان مجموعة كيمت تضم مجموعة شركات متخصصة فى الاستثمار الرياضى والتطوير العمرانى والمقاولات العامة والتسويق العقارى باسم “Kimit Real Estate”
مشيرا ان شركة كيميت للتنمية العقارية تجاوزت حجم استثماراتها بالسوق ال4 مليارات جنيه وتستهدف تنفيذ سلسلة من المشروعات المتنوعة خلال الفترة القادمة
واوضح العضو المنتدب بمجموعة كيمت للتنمية العمرانية والاستثمار ان شركة كيميت للتسويق العقارى “Kimit Real Estate”
نجحت فى تحقيق مبيعات لصالح الغير تصل الى 3 مليارات جنيه خلال 2022 وقامت بعمل شراكة مع اكثر من 200 شركة تطوير عقارى داخل وخارج مصر فى مختلف المجالات سواء سكنى او ادارى او تجارى او ترفيهى او سياحى لافتا ان الشركة تستهدف توفير كل متطلبات العملاء وتحقيق علاقة متوازنة بين العملاء وشركات التطوير العقارى بشكل يحفظ حقوق الطرفين
وتابع الدكتور احمد عبد الحكيم ان الشركة نجحت فى التعاقد مع جميع الفرنشايز والبراندات العالمية داخل مصر وخارجها بالاضافة الى التعاقد على تسويق بعض المشروعات مع كبرى شركات التطوير العقارى بشكل حصرى ايمانا من تلك الشركات بقدرة كيميت للتسويق العقارى على تسويق مشروعاتها
وقال الدكتور احمد عبد الحكيم ان الشركة تقدم جميع الخدمات التى يحتاج اليها العميل سواء كان مستثمر عقارى يرغب فى عمل مشروع فتقدم له دراسة الجدوى وافضل المواقع والتكاليف المتوقعة للمشروع وحجم المبيعات المستهدفة والاستشارات الهندسية او عميل يرغب فى شراء وحدة عقارية بهدف السكن او الاستثمارفتقدم له معلومات دقيقة عن مزايا الشراء فى كل منطقة علاوة على تقديم خدمات مابعد البيع حيث نوفر للعميل افضل سعر والاستثمار الامثل لعقاره
واكد الدكتور احمد عبد الحكيم ان شركة كيميت للتسويق العقارى
“kimit Real Estate “
نجحت فى تحقيق 3 مليارات جنيه مبيعات لصالح الغير خلال 2022 وتصدر العقار بالدولار للخارج بما يعمل على توفير العملة الصعبة ويؤدى الى توافر تدفقات نقدية وفتح اسواق جديدة فى كل دول العالم
واضاف حكيم رئيس القطاع التجارى بشركة كيميت للتسويق العقارى “Kimit Real Estate” ان الشركة نجحت فى تحقيق مبيعات كبيرة ه خلال 2022 مشيرا ان الشركة تستهدف تحقيق مبيعات تتخطى ال9 مليارات جنيه خلال العام الجديد 2023 لافتا ان الشركة تعاقدت مؤخرا مع اكثر من 50 مطور فى مختلف المشروعات فى العاصمة الادارية والتجمع الخامس والساحل الشمالى والسخنة والجونة واكتوبر ونيوزايد
واوضح رئيس القطاع التجارى بالشركة ان الشركة لديها فريق محترف من اهم وامهر المسوقين العقاريين لكل منطقة لتقديم معلومات واضحة ودقيقة للعملاء عن ظروف الشراء فى كل منطقة او موقع حيث ان فريق العمل فى العلمين يختلف عن فريق العمل فى العاصمة الادارية وغيرها حيث اننا نتواجد مع عملائنا بصفة مستمرة لضمان حصوله على افضل المزايا
وقال حكيم رئيس القطاع التجاري ان الشركة لديها خطة توسعية خلال العام الجديد بضم اكثر من 300 مسوق الى الهيكل الوظيفى للشركة فى اطار تقديم خدمة على درجة عالية من الكفاءة ومواكبة استرتيجية الدولة فى توفير مزيد من فرص العمل للشباب وتستهدف فتح ثلاثة افرع جديدة فى الشيخ زايد والاقاليم والصعيد الى جانب فروع الشركة بمحافظات الوجه البحرى والدلتا لافتا ان الشركة تستهدف تحقيق مبيعات خلال الربع الاول والثاني من العام الجديد 6 مليارات جنيه والربع الثالث ب2 مليار جنيه والربع الاخير مليار جنيه
وتوقع حكيم انتعاشة كبيرة فى السوق العقارى خلال 2023 نظرا لما تشهده من افتتاح العاصمة الادارية الجديدة والتشغيل التجريبى للمونوريل ونقل الوزارات والهيئات الحكومية الى العاصمة الادارية الجديدة ايضا وبالتالى تحويل مدن الجيل الرابع الى حقيقة على ارض الواقع نجحت الحكومة فى تحقيقه وان تصبح جزء منه ولم تترك مسؤلية انشاء تلك المدن للقطاع الخاص فقط وتكتفى بتخصيص وبيع الاراضى بل وضعت النواة الاساسية للبناء والتعمير وهو ماجذب المستثمرين من مصر ودول الخليج للاستثمار فى هذة المدن الواعدة
واكد الدكتور عماد عبد الحكيم مدير التسويق بشركة كيميت للتسويق العقارى“Kimit Real Estate “ على اهمية الاستثمارالعقارى كأحد اهم المجالات الاقتصادية التى تقود الاقتصاد القومى خلال الفترة القادمة وخاصة مع ظهور مدن الجيل الرابع كالعاصمة الادارية والعلمين الجديدة والمنصورة الجديدة وغيرها مشيرا ان هذة المدن شهدت طفرة عمرانية حقيقية وخلال وقت قياسى مقارنة بالمدن القائمة نظرا لتبنى الدولة ممثلة فى وزارة الاسكان وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة مسؤلية تطوير تلك المدن وفق خطط واستراتيجية محددة وواضحة المعالم
واشار مدير التسويق بالشركة الى ان نجاح الدولة فى تنفيذ 40% من العاصمة الادارية الجديدة بما تشمله من مبانى حكومية وسفارات وهيئات ووزارات علاوة على البرج الايقونى ومسجد الفتاح العليم والكنيسة وغيرها من العلامات التى تؤكد تواجد الحكومة بشكل قوى بها وانها ليست مجرد دعاية وهمية وتسويق اعلامى فقط للترويج لها وهو ماعزز ثقة المستثمرين الاجانب من دول الخليج الى جانب المستثمريين فى مصر على ضخ استثمارات جديدة بها