أرسل محامٍ إيلون ماسك، خطابًا إلى شركة تويتر، نيابة عن الملياردير الأمريكي لإبلاغ الشركة بإنهاء الصفقة التي كانت ستكلّف ماسك 44 مليار دولار، إذ تم اتهام الشركة بأنها لم تمتثل لالتزاماته التعاقدية.
زعم مايك رينجل المحامي لدى Skadden Arps أن تويتر لم تزود ماسك بالمعلومات التجارية ذات الصلة مشيراً إلى أن الشركة رفضت أو أخفقت في تقديم تلك المعلومات، بحسب CNBC.
وأكد أن تويتر رفضت طلبات ماسك لأسباب غير مبررة وفي بعض الأحيان أدعت الامتثال لكن منحت ماسك معلومات غير كاملة أو غير صالحة للاستخدام.