روابط سريعة

“بحيرة كبريتيه ومناطق ترفيهية”.. 14 خدمة منتظرة بمشروع بحيرة عين الصيرة خلال 30 يوما

"بحيرة كبريتيه ومناطق ترفيهية".. 14 خدمة منتظرة بمشروع بحيرة عين الصيرة خلال 30 يوما

كشف وزير الاسكان عاصم الجزار، أن الأعمال التي يتم تنفيذها في محيط بحيرة عين الصيرة، من كافتيريات ومتنزهات ومناطق ترفيهية ستكون جاهزة بالكامل في نهاية العام الجاري، اى بعد مايقارب 30 يوما.

رصدنا من خلال التقرير التالى الخدمات المنتظرة افتتاحها بمنطقة بحيرة عين الصيرة نهاية العام الجاري على مساحة 265 ألف م2، والتى جاءت كالتالى:

  1. المشروع يتضمن إقامة مسرح مكشوف.
  2. و 4 مطاعم.
  3. مناطق خضراء ومتنزهات.
  4. وأماكن ترفيهية، وممرات للمشاة.
  5. ومناطق للجلوس بطول 2.5 كم.
  6. وكافيهات وكافتيريات.
  7. وتنفيذ 5 نوافير ملونة.
  8. بحيرة المياه الكبريتية.
  9. ومناطق انتظار سيارات سعة 425 سيارة، والتي تضفي مظهرًا جماليًا على أرجاء المنطقة.
  10. وتتضمن مكونات المشروع تنفيذ خزانات للمياه وأخرى لإطفاء الحرائق سعة 850 م3 مياه، وثالثة لري المزروعات والمناطق المفتوحة سعة 1000 م3 مياه.
  11. شبكة ري للمناطق الخضراء طول 6 آلاف متر، وشبكة صرف صحي للمشروع طول 1200 متر.
  12. كما تضم محطة لمعالجة وتنقية مياه البحيرة.
  13. شبكة صرف مغطى للمياه الجوفية بطول 450 مترا.
  14. واخيرا محطة كهرباء رئيسية لتغذية المشروع بالكهرباء قدرة 3 ميجاوات.

رئيس الوزارء يتفقد منطقة بحيرة عين الصيرة

وتفقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، يرافقه الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، واللواء خالد عبد العال، محافظ القاهرة،أعمال مشروع تطوير بحيرة عين الصيرة،لمتابعة الموقف التنفيذى لأعمال تطويرها.

واستمع رئيس الوزراء إلى شرح من وزير الإسكان حول ما تم من أعمال فى إطار تنفيذ مشروع التطوير، وتفقد ما يتم من أعمال لتنسيق الموقع العام للمشروع، تتعلق باللاندسكيب والانشاءات وأعمال النوافير، وكذا الزراعات وشبكات الري الخاصة بها، إلى جانب متابعة الموقف التنفيذى لأعمال تنفيذ المشايات، والمطاعم، وكل من خزانات المياه والحريق والري.

وأشاد رئيس الوزراء بما أصبحت تتمتع به هذه المنطقة من طبيعة خلابة، وما يميز مكانها، حيث تتواجد فى منطقة لها عمق تاريخى وحضارى، وهو ما جعل الدولة تسعى لإعادة تطوير هذه المنطقة، بما يسهم فى تعظيم الاستفادة منها، وذلك فى إطار خطة متكاملة لإعادة الوجه الحضارى والتاريخى لمختلف مناطق القاهرة التراثية.