أغلقت الأسهم الأوروبية على انخفاض اليوم الأربعاء، إذ باع المستثمرون لجني الأرباح بعد سلسلة خمسة مكاسب شهرية على التوالي، فيما تسببت مخاوف من ارتفاع في التضخم في نهاية المطاف وسلالة دلتا المتحورة من فيروس كورونا في حجب بعض الأموال أيضا.
وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي منخفضا 0.8 بالمئة عند 452.8 نقطة، لكنه ارتفع 1.4 بالمئة في يونيو حزيران، وهو الشهر الخامس على التوالي من المكاسب.
وارتفع المؤشر 14.4 بالمئة هذا العام.
وكانت أسهم السيارات الأسوأ أداء اليوم، إذ تراجعت 1.9 بالمئة.
لكن القطاع تجاوز نظرائه هذا العام بقفزة تجاوزت 25 بالمئة. الأسهم الأوروبية
وكان المؤشر القياسي الأوروبي قريبا من أكبر مكسب له بالنسبة المئوية في الأشهر الستة الأولى من العام منذ 1998، غير أنه سجل أفضل أداء في نصف السنة الأول منذ 2019 فحسب، محققا ارتفاعا 13.5 بالمئة.
وكانت أسهم الرعاية الصحية هي الأفضل أداء في يونيو حزيران، إذ
ارتفعت 6.7 بالمئة، بينما أدت توقعات انتعاش الطلب إلى تفوق أسهم التجزئة على نظيراتها خلال ربع السنة المنتهي في يونيو حزيران، مع قفزة تقارب 13 بالمئة.
دفعت التوقعات بحدوث انتعاش كبير في النمو الاقتصادي المؤشر ستكوكس 600 إلى مستويات قياسية هذا العام. كما سجل المكسب الفصلي الخامس على التوالي.
وأدت المخاوف المرتبطة بدلتا إلى تخلف أسهم السفر والترفيه عن نظيراتها في يونيو حزيران، بخسارة 4.9 بالمئة.
وكان المؤشر القياسي الأوروبي قريبا من أكبر مكسب له بالنسبة المئوية في الأشهر الستة الأولى من العام منذ 1998، غير أنه سجل أفضل أداء في نصف السنة الأول منذ 2019 فحسب، محققا ارتفاعا 13.5 بالمئة.
وكانت أسهم الرعاية الصحية هي الأفضل أداء في يونيو حزيران، إذ
ارتفعت 6.7 بالمئة، بينما أدت توقعات انتعاش الطلب إلى تفوق أسهم التجزئة على نظيراتها خلال ربع السنة المنتهي في يونيو حزيران، مع قفزة تقارب 13 بالمئة.
دفعت التوقعات بحدوث انتعاش كبير في النمو الاقتصادي المؤشر ستكوكس 600 إلى مستويات قياسية هذا العام. كما سجل المكسب الفصلي الخامس على التوالي.
وأدت المخاوف المرتبطة بدلتا إلى تخلف أسهم السفر والترفيه عن نظيراتها في يونيو حزيران، بخسارة 4.9 بالمئة.