الأكبر منذ تأسيسها.. بورصة الكويت تنهي تداولات يونيو بسيولة تتعدي 50 مليون دينار

الأكبر منذ تأسيسها.. بورصة الكويت تنهي تداولات يونيو بسيولة تتعدي 50 مليون دينار

مكاسب فاقت 4% للسوقين الاول والعام وأكثر من 3.5% للسوق الرئيسي تنهي بورصة الكويت شهر يونيو كواحد من أفضل شهورها أداء.

فهو الشهر الذي محا فيه مؤشر السوق الأول خسائره منذ 16 شهراً، وصعد إلى ما فوق 7000 نقطة وصعد المؤشران الرئيسي والعام إلى مستويات لم يصلا إليها منذ تأسيسهما كل ذلك وسط سيولة قوية تربعت فوق 50 مليون دينار أغلب جلسات الشهر.

الأرقام القوية التي انتهي بها شهر يونيو تتضاعف اكثر من ثلات مرات من منظور أداء البورصة بنهاية النصف الأول، فقد حققت المؤشرات الأول والرئيسي والعام نسب نموا بواقع 16 و18 و17 منذ بداية السنة.

نسب قوية تعلن من خلالها البورصة الانتصار على جميع التداعيات والخسائر التي لحقت بها جراء الجائحة التي ضربتها قبل عام ونصف العام.

وفي يونيو وخلال الربع الثاني تألق السوق الرئيسي وصعد فوق 5300 نقطة بفضل المكاسب التي قادتها مجموعة كبيرة من الأسهم، منها الوطنية العقارية ومنها مزايا القابضة ومنها ايفا وكذلك المركز المالي وجميعها انتعشت التداولات عليها، وجميعها سجلت رقما تاريخية وعادت بأسعارها إلى مستويات غاردتها قبل سنوات عديدة.

تدخل بورصة الكويت شهر يوليو وعيون المتداولين على دوران عجلة النتائج المالية .

فهل تنجح النتائج في أن تكون وقودا لمزيد من الحركة والمكاسب في البروصة؟

الإجابة تكمن في نوعية النتائج وحجم المكاسب وأسبابها، وربما تكون مستويات السيولة الكبيرة محلية أو أجنبية، محركاً رئيسياً آخر نحو المزيد من الانتعاش.

وفي يونيو وخلال الربع الثاني تألق السوق الرئيسي وصعد فوق 5300 نقطة بفضل المكاسب التي قادتها مجموعة كبيرة من الأسهم، منها الوطنية العقارية ومنها مزايا القابضة ومنها ايفا وكذلك المركز المالي وجميعها انتعشت التداولات عليها، وجميعها سجلت رقما تاريخية وعادت بأسعارها إلى مستويات غاردتها قبل سنوات عديدة.

تدخل بروصة الكويت شهر يوليو وعيون المتداولين على دوران عجلة النتائج المالية .

فهل تنجح النتائج في أن تكون وقودا لمزيد من الحركة والمكاسب في البروصة؟

الإجابة تكمن في نوعية النتائج وحجم المكاسب وأسبابها، وربما تكون مستويات السيولة الكبيرة محلية أو أجنبية، محركاً رئيسياً آخر نحو المزيد من الانتعاش.