تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الاثنين، إذ تحملت أسهم التعدين والبنوك وطأة تحول مفاجئ في موقف مجلس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي على صعيد السياسة النقدية الأسبوع الماضي.
ونزل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 بالمئة إلى أدنى مستوى في أكثر من أسبوعين.
وأوقف المؤشر يوم الجمعة سلسلة مكاسب استمرت أربعة أسابيع بعد أن أشار مجلس الاحتياطي الاتحادي إلى أنه قد يرفع أسعار الفائدة في وقت أقرب بكثير مما كان متوقعا.
وتراجعت أسهم شركات التعدين 1.7 بالمئة لتقتفي أثر هبوط أسعار المعادن، في حين خسرت أسهم البنوك 1.3 بالمئة مع جني المستثمرين الأرباح بعد موجة صعود رفعتها أكثر من 20 بالمئة هذا العام.
وسينصب التركيز في وقت لاحق من اليوم على كلمة لرئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد أمام البرلمان الأوروبي.
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الاثنين، إذ تحملت أسهم التعدين والبنوك وطأة تحول مفاجئ في موقف مجلس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي على صعيد السياسة النقدية الأسبوع الماضي.
ونزل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 بالمئة إلى أدنى مستوى في أكثر من أسبوعين.
وأوقف المؤشر يوم الجمعة سلسلة مكاسب استمرت أربعة أسابيع بعد أن أشار مجلس الاحتياطي الاتحادي إلى أنه قد يرفع أسعار الفائدة في وقت أقرب بكثير مما كان متوقعا.
وتراجعت أسهم شركات التعدين 1.7 بالمئة لتقتفي أثر هبوط أسعار المعادن، في حين خسرت أسهم البنوك 1.3 بالمئة مع جني المستثمرين الأرباح بعد موجة صعود رفعتها أكثر من 20 بالمئة هذا العام.
وسينصب التركيز في وقت لاحق من اليوم على كلمة لرئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد أمام البرلمان الأوروبي.
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الاثنين، إذ تحملت أسهم التعدين والبنوك وطأة تحول مفاجئ في موقف مجلس الاحتياطي الفدرالي الأمريكي على صعيد السياسة النقدية الأسبوع الماضي.
ونزل المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 بالمئة إلى أدنى مستوى في أكثر من أسبوعين.
وأوقف المؤشر يوم الجمعة سلسلة مكاسب استمرت أربعة أسابيع بعد أن أشار مجلس الاحتياطي الاتحادي إلى أنه قد يرفع أسعار الفائدة في وقت أقرب بكثير مما كان متوقعا.
وتراجعت أسهم شركات التعدين 1.7 بالمئة لتقتفي أثر هبوط أسعار المعادن، في حين خسرت أسهم البنوك 1.3 بالمئة مع جني المستثمرين الأرباح بعد موجة صعود رفعتها أكثر من 20 بالمئة هذا العام.
وسينصب التركيز في وقت لاحق من اليوم على كلمة لرئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد أمام البرلمان الأوروبي.