أظهرت بيانات من البنك المركزي السعودي أن صافي الاحتياطيات الأجنبية للسعودية هبط إلى 1.63 تريليون ريال في شهر إبريل، أي ما يعادل 436 مليار دولار.
وكانت نسبة الانخفاض حوالي 1.9% بالمقارنة مع احتياطيات شهر مارس.
وأشارت البيانات إلى أن صافي الاحتياطيات الأجنبية للسعودية منخفض أيضا عن المستوى المسجل في أبريل 2020 والذي بلغ 1.67 تريليون ريال.
ظهرت بيانات من البنك المركزي السعودي الاثنين 31 مايو أن صافي الاحتياطيات الأجنبية للسعودية هبط إلى 1636.2 مليار ريال مايعادل 436.3 مليار دولار في أبريل، بانخفاض حوالي 1.9% من 1667.4 مليار ريال في مارس.
وأشارت البيانات إلى أن صافي الاحتياطيات الأجنبية منخفض أيضا عن المستوى المسجل في أبريل 2020 والذي بلغ 1665.6 مليار ريال.
وتنفس قطاع الفعاليات الترفيهية في السعودية الصعداء، فبعد الإغلاق الذي تعرض له القطاع في جائحة كورونا، أعلنت الهيئة العامة للترفيه في السعودية، عودة الفعاليات الترفيهية، ضمن عدة إجراءات، وعلى رأسها اقتصار دخول الفعاليات لمن تلقوا اللقاح أو تعافوا من كورونا، وتحديد نسبة 40 % للحضور في الفعاليات الترفيهية المقامة في الأماكن المفتوحة، واقتصار بيع التذاكر على المواقع الإلكترونية، كل ذلك يتوقع له أن يخدم شركات القطاع وينعكس على عدة أنشطة اقتصادية وعلى رأسها تعزيز “سياحة الأسرة”.
وكانت فعاليات الترفيه قبل كورونا تجاوزت 5 آلاف فعالية سنويا في السعودية، وينتظر قطاع الترفيه التعافي من الجائحة وهو تعاف بدأت بوادره في المملكة بعودة كافة الأنشطة الاقتصادية للعمل.. لاسيما أن هيئة الترفيه أعلنت سابقا عن حجم الاستثمارات في قطاع الترفيه سيصل إلى حدود 240 مليار ريال بحلول 2030. وهو ما سيكون محركا أساسيا للسياح واجتذاب المزيد من الزوار للمملكة.
وكانت المملكة أعلنت مؤخرا فتح السفر للخارج وكذلك السماح بدخول المسافرين من 11 دولة في العالم وهي إجراءات ستدعم قطاع الترفيه المحلي.