قطاع الفعاليات الترفيهية في السعودية يتنفس الصعداء، فبعد الإغلاق الذي تعرض له القطاع في جائحة كورونا، أعلنت الهيئة العامة للترفيه في السعودية، عودة الفعاليات الترفيهية، ضمن عدة إجراءات، وعلى رأسها اقتصار دخول الفعاليات لمن تلقوا اللقاح أو تعافوا من كورونا، وتحديد نسبة 40 % للحضور في الفعاليات الترفيهية المقامة في الأماكن المفتوحة، واقتصار بيع التذاكر على المواقع الإلكترونية، كل ذلك يتوقع له أن يخدم شركات القطاع وينعكس على عدة أنشطة اقتصادية وعلى رأسها تعزيز “سياحة الأسرة”.
وكانت فعاليات الترفيه قبل كورونا تجاوزت 5 آلاف فعالية سنويا في السعودية، وينتظر قطاع الترفيه التعافي من الجائحة وهو تعاف بدأت بوادره في المملكة بعودة كافة الأنشطة الاقتصادية للعمل.. لاسيما أن هيئة الترفيه أعلنت سابقا عن حجم الاستثمارات في قطاع الترفيه سيصل إلى حدود 240 مليار ريال بحلول 2030. وهو ما سيكون محركا أساسيا للسياح واجتذاب المزيد من الزوار للمملكة.
وكانت المملكة أعلنت مؤخرا فتح السفر للخارج وكذلك السماح بدخول المسافرين من 11 دولة في العالم وهي إجراءات ستدعم قطاع الترفيه المحلي.
قطاع الفعاليات الترفيهية في السعودية يتنفس الصعداء، فبعد الإغلاق الذي تعرض له القطاع في جائحة كورونا، أعلنت الهيئة العامة للترفيه في السعودية، عودة الفعاليات الترفيهية، ضمن عدة إجراءات، وعلى رأسها اقتصار دخول الفعاليات لمن تلقوا اللقاح أو تعافوا من كورونا، وتحديد نسبة 40 % للحضور في الفعاليات الترفيهية المقامة في الأماكن المفتوحة، واقتصار بيع التذاكر على المواقع الإلكترونية، كل ذلك يتوقع له أن يخدم شركات القطاع وينعكس على عدة أنشطة اقتصادية وعلى رأسها تعزيز “سياحة الأسرة”.
وكانت فعاليات الترفيه قبل كورونا تجاوزت 5 آلاف فعالية سنويا في السعودية، وينتظر قطاع الترفيه التعافي من الجائحة وهو تعاف بدأت بوادره في المملكة بعودة كافة الأنشطة الاقتصادية للعمل.. لاسيما أن هيئة الترفيه أعلنت سابقا عن حجم الاستثمارات في قطاع الترفيه سيصل إلى حدود 240 مليار ريال بحلول 2030. وهو ما سيكون محركا أساسيا للسياح واجتذاب المزيد من الزوار للمملكة.
وكانت المملكة أعلنت مؤخرا فتح السفر للخارج وكذلك السماح بدخول المسافرين من 11 دولة في العالم وهي إجراءات ستدعم قطاع الترفيه المحلي.