روابط سريعة

المعروض الإيراني الجديد يرفع أسعار النفط العالمية أكثر من دولار

تراجع المخزون الأمريكي يرفع أسعار النفط اليوم إلي 74.46 دولار للبرميل

صعدت أسعار النفط اليوم أكثر من دولار للبرميل اليوم الاثنين بدعم من توقعات بأن زيادة وفيرة في الطلب تغذيها حملات التطعيم ضد كوفيد-19 ستكون كافية لاستيعاب نفط إيراني سيعاد إطلاقه إلى السوق إذا أدت المحادثات الغربية مع طهران إلى رفع العقوبات.

وبحلول الساعة 1420 بتوقيت جرينتش، كانت العقود الآجلة لخام برنت مرتفعة 1.56 دولار، أو 2.4%، عند 68 دولارا للبرميل في حين صعدت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.61 دولار، أو 2.5%، إلى 65.19 دولار للبرميل.

كانت أسعار النفط هبطت الأسبوع الماضي بعد أن قال الرئيس الإيراني حسن روحاني إن الولايات المتحدة مستعدة لرفع العقوبات عن قطاعات النفط والبنوك والشحن في بلاده.

وقال محللون من إيه.إن.زد في مذكرة اليوم “إنتاج النفط الإيراني ارتفع في الأشهر الأخيرة، على الأرجح توقعا لرفع العقوبات”.

لكن رئيس البرلمان الإيراني قال أمس الأحد إن اتفاق المراقبة الذي استمر ثلاثة أشهر بين طهران وجهة الرقابة على الأنشطة النووية

أسعار النفط اليوم ومحادثات ايران

التابعة للأمم المتحدة قد انتهى، وإن حصولها على صور من داخل بعض المواقع النووية الإيرانية سيتوقف.

وقال دبلوماسيون أوروبيون الأسبوع الماضي إن الإخفاق في الاتفاق على تمديد اتفاق المراقبة سيحدث أزمة للمحادثات غير المباشرة الأوسع نطاقا بين واشنطن وطهران بشأن إحياء الاتفاق النووي الإيراني المبرم في 2015.

المعروض الإيراني الجديد يرفع أسعار النفط العالمية أكثر من دولار
المعروض الإيراني الجديد يرفع أسعار النفط العالمية أكثر من دولار

ومن المقرر أن تستأنف تلك المحادثات في فيينا هذا الأسبوع.

وقال محللون من جولدمان ساكس إنه حتى مع استئناف محتمل للصادرات الإيرانية، فإن بواعث ارتفاع أسعار النفط لا تزال قائمة بسبب زيادة الطلب العالمي على اللقاحات.

وقال محللون من إيه.إن.زد في مذكرة اليوم “إنتاج النفط الإيراني ارتفع في الأشهر الأخيرة، على الأرجح توقعا لرفع العقوبات”.

لكن رئيس البرلمان الإيراني قال أمس الأحد إن اتفاق المراقبة الذي استمر ثلاثة أشهر بين طهران وجهة الرقابة على الأنشطة النووية

التابعة للأمم المتحدة قد انتهى، وإن حصولها على صور من داخل بعض المواقع النووية الإيرانية سيتوقف.

وقال دبلوماسيون أوروبيون الأسبوع الماضي إن الإخفاق في الاتفاق على تمديد اتفاق المراقبة سيحدث أزمة للمحادثات غير المباشرة الأوسع نطاقا بين واشنطن وطهران بشأن إحياء الاتفاق النووي الإيراني المبرم في 2015.