يرى “بنك أوف أمريكا” أن نقل إنتاج جوالات الآيفون إلى الولايات المتحدة ممكن لكنه سيضاعف تكلفة التصنيع تقريبًا، ويشكل صعوبات لوجستية.
وأوضح محللو البنك بقيادة “وامسي موهان” في مذكرة للعملاء حسبما نقلت “رويترز” أن تكلفة الآيفون قد ترتفع 25% فقط، بسبب ارتفاع تكلفة العمالة في الولايات المتحدة.
وعلى الرغم من أن صانعة الآيفون يمكنها إيجاد عمالة محلية لتجميع الهواتف إلا أن جزءًا كبيرًا من الأجزاء المستخدمة في التصنيع سيظل يُجمع في الصين ويتم توريده للولايات المتحدة، وبافتراض أن “آبل” ستدفع رسومًا متبادلة على تلك الواردات فإن التكلفة الإجمالية ستزيد 90% أو أكثر.