“جو ماي كود” تطلق فعاليات النسخة الأولى من قمة الابتكار والتكنولوجيا في مصر

جو ماى كود

عقدت شركة “جو ماي كود” – الشركة المتخصصة في مجال الابتكار والتدريب- فعاليات النسخة الأولى من قمة الابتكار والتكنولوجيا في مصر، تحت شعار “Release your Inner Code”. والتي تعد حدثاً استثنائياً والأول من نوعه في مصر، حيث تهدف إلى توفير فرصة فريدة للتعاون والتواصل الاجتماعي بين المبدعين والمحترفين والمواهب في مجالات الابتكار والتكنولوجيا، وذلك بحضور نخبة من الرؤساء التنفيذيين لكبرى الشركات، ورواد الأعمال وقادة قطاع التكنولوجيا، والموارد البشرية، والتسويق.

تأتي هذه القمة ضمن استراتيجية شركة “جو ماى كود” لتكون “مركز التكنولوجيا والإبداع في مصر”، وتعكس التزام الشركة الدائم بتعزيز التفكير الإبداعي وتطوير المهارات التقنية للشباب.

قال يحيى بو هلال المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة “جو ماى كود”: نأمل أن تسهم هذه القمة في تعزيز الابتكار وتبادل الخبرات بين المشاركين، وتسليط الضوء على الإمكانيات الكبيرة التي تتيحها التكنولوجيا لتطوير المجتمع وتحقيق التقدم. ونعمل جاهدين لتقديم تجربة مميزة وإثراء للمشاركين من خلال هذه الفعالية، وتسعى لتعزيز دورنا كشريك أساسي في تطوير المشهد التكنولوجي في مصر.

وأعلن “بو هلال” عن تقديم جو ماى كود منحة تدريب مجانية لنحو 100 من الشباب والشابات من الطلاب وحديثي التخرج من جميع أنحاء الجمهورية في مجالات التدريب المختلفة التي تقدمها الشركة، لافتًا إلى أنه على الراغبين من الاستفادة من هذه المنحة التسجيل على موقع go my code وسيتم اختيار الفائزين وفقًا للضوابط التي وضعتها الشركة والتي تأخذ في الاعتبار مبدأ تكافؤ الفرص من حيث النوع والسن ونوعية التدريب.

من جانبه، قال أحمد عراقي، المدير العام لشركة جو ماى كود في مصر: “تعكس هذه القمة التزام شركة جو ماي كود بتوفير منصات حية وديناميكية لتبادل الأفكار وتعزيز التواصل وبناء شبكات تعاون قائمة على الإبداع والتكنولوجيا. ونتطلع إلى مشاركة مثمرة ومجدية وإلى رؤية آثار إيجابية تتركها هذه الفعالية على مستقبل التكنولوجيا في مصر وعلى الصعيدين الوطني والعالمي.”

يذكر أن “جو ماى كود” هي شركة عالمية رائدة في مجال تقديم برامج تدريبية مبتكرة في مجالات مثل تطوير تطبيقات المحمول، و الذكاء الاصطناعي، وتصميم وتطوير المواقع الإلكترونية، وغيرها. تستخدم الشركة أساليب تعليمية حديثة وتفاعلية تجمع بين التعلم النظري والتطبيق العملي، مما يمنح المتدربين فرصة فريدة لاكتساب المهارات اللازمة لمواكبة التطورات التكنولوجية السريعة.