دي دي مصر تواصل التوسع في المحافظات وتطلق خدماتها في مدينتي طنطا والمنصورة

تواصل شركة “دي دي” مصر، منصة تكنولوجيا التنقل الرائدة، التوسع في مختلف محافظات مصر، وذلك بإطلاق خدماتها في مدينتي طنطا والمنصورة، في ظل ما تتمتع به المدينتان من أنشطة اقتصادية مختلفة تتطلب توفير خيارات تنقل مرنة وآمنة وبأسعار معقولة مع إمكانات ومزايا هائلة للركاب والسائقين على حد سواء.

وصرح يوان هاو صن، المدير العام لشركة دي دي مصر: “نهدف من خلال نشر خدمات “دي دي” في المنصورة وطنطا، باعتبارهما مدينتان مهمتان في مصر، دعم الأنشطة الاقتصادية المتنوعة وهو ما يمكن شركة دي دي من تقديم خدماتها بشكل قوي يوفر خيارات تنقل مختلفة وبأسعار مناسبة، كما يمكن أن يخلق وجود دي دي في المنصورة وطنطا فرصا اقتصادية لسكان المدينتين من خلال توفير مصدر دخل إضافي للسائقين، وهو ما يؤدي بدوره لتوفير فرص كسب جديدة تعزز الاقتصاد المحلي في هذه المدن”.

وأضاف أن المدينتين تمثلان أيضا مراكز نقل إقليمية، تربط مختلف المدن والقرى المجاورة، مشيرا إلى أن تواجد خدمات شركة “دي دي” يساهم في تواجد شبكة تنقل قوية، تقدم لسكان المدينتين والمسافرين وسائل انتقال متميزة بين مختلف المناطق في المدينتين.

وتابع المدير العام لشركة دي دي مصر: “تعد كل من المنصورة وطنطا مركزا لعدد من الجامعات والمؤسسات التعليمية البارزة، ما يعكس وجود طلب ثابت من الطلاب على خدمات التنقل والرحلات القصيرة داخل المدينتين، وهو ما تستهدف “دي دي” توفيره عبر خدمات التنقل المختلفة التي تتيحها”.

وأشار يوان هاو صن إلى أن الكثافة السكانية في مدينتي المنصورة وطنطا تتطلب زيادة احتياجات التنقل، لذا يمكن أن تساهم خدمات “دي دي” في تحسين وسائل التنقل الحضري من خلال توفير خيارات نقل موثوقة ومريحة، فضلا عن المساهمة في نظام بيئي أكثر كفاءة للنقل.

وتوفر منصة “دي دي” القائمة على التطبيقات التكنولوجية المتقدمة ميزة تنافسية في المدن التي تكون فيها خيارات النقل التقليدية أكثر انتشارا. فمن خلال تقديم خدمات سهلة الاستخدام، تتيح دي دي للأفراد العمل بدوام جزئي أو بدوام كامل والاستفادة من حلول النقل الحديثة والفعالة. وبالإضافة إلى ذلك، تعمل دي دي بشكل مستمر على تحسين معايير السلامة الخاصة بها من خلال توفير خيارات مشاركة الرحلة، ومركز استجابة يعمل على مدار الساعة، والتسجيل أثناء الرحلات، وكذلك مجموعة متنوعة من الميزات الأخرى لضمان سلامة السائقين والركاب.